في حالة المواقد ذات سعة محرك التهوية 22 كيلوواط و أعلى، يجب تثبيت الدائرة الكهربائية و دائرة التحكم بشكل منفصل بسبب التأثيرات المدمرة للضوضاء الكهربائية التي تحدثها الدائرة الكهربائية أو الجهد العالي على أجهزة التحكم. و نظرًا لهذا السبب، يتم تقديم مبدأ تشغيل محرك بدء التشغيل (RMS) الذي يتضمن الدائرة الكهربائية المدمجة. أكثر أنواع بدء تشغيل محرك التهوية شيوعًا هو نظام النجمة-الدلتا، و يُطلق أيضًا على محرك متغير السرعة (VSD).
RMS-…-SD-…
مبدأ النجمة-الدلتا هو الأكثر استخدامًا لبدء تشغيل محرك التيار المتردد ثلاثي الطور. في بدء التشغيل بنظام النجمة-الدلتا، يتم توصيل محرك التيار المتردد عبر توصيلة نجمة طوال فترة البدء. و لكي يتمكن من استخدام هذا الأسلوب في البدء، يجب أن يكون المحرك متصلًا بالدلتا أثناء التشغيل العادي. يحتوي هذا النظام على بعض العيوب المذكورة أدناه:
– تدفق تيار زائد من الشبكة الكهربائية في وقت البدء
– تيار و صدمات ميكانيكية في لحظة بدء عزم الحمل
– تيار و صدمات ميكانيكية على المحرك في لحظة تغيير الحالة من النجمة إلى الدلتا مما يقلل من عمر المحرك المفيد
– بزيادة نطاق التيار، يتم زيادة حجم الموصلات و البيميتال
RMS-…-VSD-…
يُطلق على محول التردد أيضًا اسم محرك متغير السرعة (VSD) أو محرك التردد المتغير (VFD)، أو ببساطة “المحول”. يتألف المحول في الأساس من جزأين؛ جزء يحول التيار المتردد (50 أو 60 هرتز) إلى تيار مستمر، والجزء الآخر يحول التيار المستمر إلى تيار متردد مرة أخرى، و لكن بتردد متغير يتراوح بين 0 و 250 هرتز. يمكن للمحول التحكم في سرعة المحرك من خلال التحكم في التردد.أثناء البدء، يزيد المحول التردد من التردد من 0 هرتز حتى يصل إلى تردد الشبكة (50 أو 60 هرتز). من خلال زيادة التردد تدريجيًا، يمكن للمحرك أن يعمل بسرعته المقننة لتلك التردد. نظرًا لأن المحرك يمكن أن يعمل بسرعته المقننة، فإن العزم المقنن متاح بالفعل من البداية و التيار سيكون حوالي التيار المُقَنَّن. عادةً، يتم إطفاء المحول الترددي إذا بلغ التيار 1.5 مرة من التيار المقنن.
القيود التالية تتعلق ببدء التشغيل باستخدام المحرك:
– تسبب ضوضاء و ترددات متعددة في الشبكة (تحتاج إلى مرشح) و تكلفة عالية.
منذ زمن بعيد و حتى اليوم، تعد عملية الاحتراق و الأفران القلب النابض لمجتمعنا. تلعب عملية الاحتراق و الأفران الصناعية دورًا كبيرًا في حياتنا. تستخدم
خلال القرن الماضي، كانت انبعاثات أكاسيد النيتروجين، المعروفة باسم NOx، في تزايد مستمر. بسبب الآثار التدميرية لأكاسيد النيتروجين على صحة المجتمع و البيئة، تم تقييم
ظهر مصطلح “NOx” في العديد من المقالات، و لكن قد لا يعرف العديد من الأفراد ما هو. NOx (أكاسيد النيتروجين) هو ملوث ضار ينبعث أثناء
مصنع رادمن ينتج مواقد بنطاق احتراق يتراوح بين 100 كيلووات و 60000 كيلووات. في المواقد التي تمتلك محرك تهوية بقدرة 22 كيلووات و ما فوق، يجب تركيب الدائرة الكهربائية و دائرة التحكم بشكل منفصل بسبب التأثيرات المدمرة لضوضاء الكهرباء أو الجهد العالي على أجهزة التحكم. نظرًا لهذا السبب، يتم تقديم مشغل محرك رادمن (RMS) الذي تم دمج الدائرة الكهربائية فيه، من خلال هذه الوثيقة التقنية.
بادئ النجمة-الدلتا هو الطريقة الأكثر شيوعًا لبدء تشغيل محرك التيار المتردد ثلاثي الطور. في بداية النجمة-الدلتا، يتم توصيل محرك التيار المتردد عبر اتصال نجمي طوال فترة البدء. من أجل استخدام هذه الطريقة لبدء التشغيل، يجب أن يكون المحرك متصلاً بتوصيلة دلتا خلال التشغيل العادي.
هذا النظام البدء له بعض العيوب التي سنذكرها أدناه:
– سحب تيار زائد من الشبكة الكهربائية في وقت بدء التشغیل.
– صدمات كهربائية و ميكانيكية في لحظة بدء عزم الحمل.
– صدمات كهربائية و ميكانيكية للمحرك في لحظة تغيير الوضع من الستار إلى الدلتا مما يقلل من عمر المحرك المفيد.
– بزيادة نطاق التيار، يتم زيادة أحجام القواطع التماس و المزدوج المعدني.
يستفيد المبدئ الناعم من حقيقة أنه عندما يكون جهد المحرك منخفضًا أثناء البدء، يكون تيار البدء و عزم الدوران منخفضًا أيضًا. خلال الجزء الأول من البداية، يكون الجهد الكهربي للمحرك منخفضًا جدًا بحيث لا يتمكن إلا من ضبط التشغيل بين عجلات التروس أو تمديد أحزمة الدفعية والسلاسل و ما إلى ذلك. وبعبارة أخرى، القضاء على الهزات غير الضرورية أثناء البداية. تدريجيا، يزداد الجهد و عزم الدوران بحيث تبدأ الآلة في التسارع.
هذه الطريقة لها أيضًا بعض السلبيات مثل:
– تيار بدء عالي (3 إلى 5 مرات من التيار المقنن)
– قيود في عدد مرات البدء
– قيود في درجة حرارة البيئة
– قيود في دورة العمل و فترة الراحة للجهاز
– تكلفة عالية
– حساسية عالية للأجهزة الشبه موصلة الطاقة
و وفقًا للقيود المذكورة أعلاه، فإنه من الضروري اختيار نطاق طاقة لمبدئ التشغيل الناعم يكون ضعفي نطاق الطاقة للمحرك. علاوة على ذلك، يجب اختيار مبدئ التشغيل الناعم من بين العلامات التجارية ذات السمعة الطيبة.
يُطلق على محول التردد أيضًا اسم محرك متغير السرعة (VSD) أو محرك التردد المتغير (VFD)، أو ببساطة “المحول”. يتألف المحول في الأساس من جزأين؛ جزء يحول التيار المتردد (50 أو 60 هرتز) إلى تيار مستمر، و الجزء الآخر يحول التيار المستمر إلى تيار متردد مرة أخرى، و لكن بتردد متغير يتراوح بين 0 و 250 هرتز. يمكن للمحول التحكم في سرعة المحرك من خلال التحكم في التردد.
أثناء البدء، يزيد المحول التردد من التردد من 0 هرتز حتى يصل إلى تردد الشبكة (50 أو 60 هرتز). من خلال زيادة التردد تدريجيًا، يمكن للمحرك أن يعمل بسرعته المقننة لتلك التردد. نظرًا لأن المحرك يمكن أن يعمل بسرعته المقننة، فإن العزم المقنن متاح بالفعل من البداية والتيار سيكون حوالي التيار المُقَنَّن. عادةً، يتم إطفاء المحول الترددي إذا بلغ التيار 1.5 مرة من التيار المقنن.
القيود المفروضة على بدء التشغيل بمحرك الأقراص تشمل: إحداث ضوضاء وتشوهات في الشبكة (مما يتطلب استخدام مرشح) و تكلفة عالية.
يتكون نظام إدارة الموقد من دائرة الطاقة و دائرة التحكم. تتحكم دائرة التحكم في إشارة بدء التشغيل في دائرة الطاقة. تعمل دائرة التحكم عادةً بجهد أقل من دائرة الطاقة. لذلك، من الأفضل تركيب دائرة الطاقة و دائرة التحكم بشكل منفصل.
يوجد دعامتان مصممتان ليتم توصيلهما خلف اللوحة مما يساعد على تثبيت اللوحة في المكان المطلوب.
هناك قاعدتان توضعان تحت اللوحة يمكن توصيلهما بالأرض بمسامير. تم تصميم هذه القواعد بطريقة تتيح توصيل الأسلاك الكهربائية بسهولة عبرجلاند کابل (glands) تحت اللوحة.
اللجنة الدولية للتقنية الكهربائية (IEC) قد نشرت المعيار رقم 60529 لوصف نظام لتصنيف درجات الحماية المقدمة من العلب للمعدات الكهربائية. يعتبر هذا النظام مناسبًا للاستخدام مع معظم أنواع المعدات الكهربائية.
رمز IP هو نظام تشفير يُشير إلى درجات الحماية المقدمة من قِبل حاوية ضد الوصول إلى الأجزاء الخطرة، و دخول الأجسام الصلبة، و الماء. كما يوفر معلومات مفصلة بشأن الحماية.
تتميز لوحات الكهربائية من رادمن بدرجة عالية من الحماية (IP 54) نظرًا للميزات التالية:
روابط مفيدة
تأسست شركة باكمن في فبراير 1975. بدأت هذه الشركة نشاطها في مجال بناء الأوعية فائقة الضغط، مثل المراجل بالماء الساخن، و مراجل البخار، و صهاريج الملفات اللولبية، و منعمات المياه، و مبادلات الحرارة منذ عام 1984.
النشرة الإخبارية
